للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٦٨٥ - فَذَا يُخَيَّرُ الْوَلِيُّ فِي قَوَدْ ... وَدِيَةٍ فِيهِ لِمَتْنٍ اسْتَنَدْ

٢٦٨٦ - إِلَى أَبِي هُرَيْرَةٍ عِنْدَهُمَا ... يَنْمِيهِ، وَالَّذِي الْخُزَاعِيُّ نَمَى

٢٦٨٧ - وَصَحَّحُوهُ، وَلِأَحْمَدَ الْقَوَدْ ... عَيْنًا أَتَى أَيْضًا لِآخَرَ وَرَدْ

٢٦٨٨ - يَرْوِيهِ طَاوُوسٌ، لِرُتْبَةِ الْحَسَنْ ... يَرْقَى، فَلَا يُقَاوِمُ الَّذْ قَبْلُ عَنْ

٢٦٨٩ - مَعْ كَوْنِهِ مُعَارَضًا بِمِثْلِهِ ... لِابْنِ شُعَيْبٍ رَاوِيًا عَنْ أَهْلِهِ

٢٦٩٠ - وَجَازَ صُلْحُ قَاتِلٍ عَنْ قَوَدِ ... بِمَا يَفُوقُ مَا بِهِ كَانَ يَدِي

٢٦٩١ - لِمَا لِعَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ قَبْلُ مَرْ ... وَلِلَّذِي فِي دَمِ هُدْبَةَ النَّفَرْ

٢٦٩٢ - الْحَسَنَانِ وَسَعِيدٌ عَرَضُوا ... لِأَوْلِيَاءِ دَمِهِ فَرَفَضُوا

٢٦٩٣ - وَشِبْهِ عَمْدٍ: عَمْدِهِ مَا فَعَلَا ... بِغَيْرِ مَا يَقْتُلُ غَالِبًا فَلَا

٢٦٩٤ - قَوَدَ، وَالْعَقْلَ تُؤَدِّي الْعَاقِلَهْ ... لِمَا عَلَيْهِ اتَّفَقَا فِي الْقَاتِلَهْ

٢٦٩٥ - مِنْ قَاتِلَتْهَا وَجَنِينِهَا وَمَا ... فِي السَّوْطِ وَالْعَصَا لَدَى غَيْرِهِمَا

٢٦٩٦ - وَخَطَإٍ: وَهُوَ نَوْعَانِ فَالُالْ ... أَنْ لَا يُرِيدَ بِالَّذِي أَتَى الرَّجُلْ

٢٦٩٧ - مَقْتُولَهُ كَرَمْيِهِ بِحَجَرِ ... شَيْئًا فَيُفْضِيَ لِقَتْلِ بَشَرِ

٢٦٩٨ - وَكَتَسَبُّبِ الَّذِي بِئْرًا حَفَرْ ... وَمَا بِنَوْمٍ أَوْ صِبًا كَانَ صَدَرْ

٢٦٩٩ - أَوْ جِنَّةٍ فَهْوَ كَشِبْهِ الْعَمْدِ ... وَالثَّانِ قَتْلُ مُسْلِمٍ عَنْ عَمْدِ

٢٧٠٠ - بِدَارِ حَرْبٍ إِذْ يُظَنُّ الْمُسْلِمُ ... مِنْهُمْ وَأَنْ يَرْمِيَ صَفًّا مِنْهُمُ

٢٧٠١ - فَيَقْتُلُ السَّهْمُ حَنِيفًا فَتَجِبْ ... كَفَّارَةٌ لَا دِيَةٌ لِمَنْ عَطِبْ

<<  <   >  >>