ج- أي إن كل صلاة يؤديها المسلم ينبغي أن يختمها بعد التشهد بالصلاة على النبي- ص- وآل بيته وفقا لما ورد في «مسند ابن حنبل» ٤/١١٩ وقد ورد في كتاب «الاسرار المرفوعة في الاخبار الموضوعة» ص ٣٤٨ حديث نصه «من صلى عليّ ولم يصل على آلي، فقد جفاني» . وقال المصنف «لم يوجد» . هذا وقد سبق للشافعي أن نظم في هذا المعنى، إذ قال (انظر «ديوان الشافعي» ص ١٥٠) :
يا آل بيت رسول الله حبكم ... فرض من الله في القرآن أنزله
يكفيكم من عظيم الفخر أنّكم ... من لم يصل عليكم لا صلاة له
ح- في الأصل «بكل» ، فصححناها ليستقيم الوزن والمعنى.
خ- في الأصل أشر فوق كلمة «يقول» بعلامة الغلط، ولم أفهم المراد.
د- المقصود يونس بن محمد بن منعة، فهو يلقب برضي الدين (ابن خلكان «وفيات» ٦/٢٥٢) .
ذ- في الأصل «فما» ، علما بان المقطوعة أعيد تحبيرها ولعل الأصل غير ذلك. صححنا الكلمة ليستقيم الوزن.
ر- كتبت هذه الكلمة في الحاشية.
ز- أعوج هو فرس سابق ركب صغيرا فاعوجت قوائمه، والخيل الاعوجية منسوبة اليه، وهو فحل كريم. وقيل هو فرس لبني هلال وتنسب اليه الأعوجيات وبنات اعوج (لسان العرب) .
س- هذا الشطر في الأصل بدون «صدغا» ، وفوقه عبارة «هذه ناقصة- صدغا» . ولم اهتد لقراءته. ولعل الصواب «على» بدلا من «فوق»