د- كذا بالاصل ومثل ذلك في «مسند احمد» إلا ان ابا داود رواها «اتقف» ، ولعل المقصود «اثقف» اي قصد الناس منطقة ثقيف، كقول العرب «اعرق وانجد» لمن قصد ارض العراق او ارض نجد.
ذ- ورد بالاصل بفتح الحاء والراء.
ر- لم يرد الحديث في اغلب الكتب المعتمدة ما خلا «سنن ابي داود» ١/٤٦٨ و «مسند احمد» ٣/١٠- ١١ (ط معارف) ، ورواه الذهبي في «ميزان الاعتدال» ٣/٥٩١ بما يطابق رواية المؤلف، واشار اليه ابن قيم الجوزية في «زاد المعاد» ٢/١٩٥. وذكر الوافدي في مغازيه (ص ٩٧٢- ٧٣) ان النبي- ص- كتب لثقيف كتابا بتحريم كما في الحديث.
ز- بياض بقدر كلمتين.
س- تنبيه المؤلف الى انه اصلح بعض الالفاظ يدل على امانته ودقته.
ش- بالاصل «محمد» وهو تصحيف لان الزمخشري اسمه «محمود بن عمر بن محمد بن عمر» وليس «محمد ابن عمر» ، وان كنيته «ابو القاسم» ولم اجد احدا كناه بابي عبد الله (ورقة ١٤٢ أ) .
ص- راجع كتاب «الامكنة والجبال والمياه» للزمخشري ص ٩٤ و ٩٩ و ١٠٤ ومنه نقل المؤلف بكل دقة.
ض- اي المؤلف.
ط- هنا بالاصل كلمة «بفتحها» وعليها علامة الخطأ فحذفناها.
ظ- الحرم والحرام نقيض الحلال، وحرمه الشيء حرما إذا منعه اياه. أما الحرم فهو كحرم مكة (لسان العرب) .