للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أما استحسنت منّي المكارم والعلى ... إِذا طرحت أنّي لمالي بذّال

فَقَالَ العذري:

إِذا مَا أَبُو الْخطاب خلّى مَكَانَهُ ... فأف لدُنْيَا لَيْسَ من أَهلهَا عمر

فَلَا حيّ فتيَان الحجازين بعده ... وَلَا سقيت أَرض الحجازين بالمطر

<<  <  ج: ص:  >  >>