للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَلَمَّا انْقَطع الطّلب سيروني، فَدخلت الْموصل مستترا.

وَكَانَ نَاصِر الدولة بِبَغْدَاد، إِذْ ذَاك، فانحدرت إِلَيْهِ، فَأَخْبَرته بخبري كُله، فعصمني من زَوجته، وَأحسن إِلَيّ، وصرفني.

<<  <  ج: ص:  >  >>