وأخرجه عنه أبو داود في كتاب الصلاة باب في وقت الصبح (١/١٠٠) . وأخرجه عنه النسائي في كتاب المواقيت، باب الإسفار (١/٢١٨) . وأخرجه عنه ابن ماجه في كتاب الصلاة، باب وقت صلاة الفجر (١/٢٢١) . وأخرجه عنه الدارمي في كتاب الصلاة، باب الإسفار بالفجر (١/٢٢١) . وأخرجه عنه الإمام الشافعي في كتاب الصلاة، باب وقت الصبح (١/٥٠-٥١) . وأخرجه عنه الطيالسي في كتاب الصلاة، باب ما جاء في الإسفار (١/٧٤) . وأخرجه عنه الطحاوي في كتابه: "شرح معاني الآثار" في كتاب الصلاة، باب الوقت الذي يصلى فيه الفجر (١/١٧٨) . (١) (٢٣٨) سورة البقرة. (٢) (١٣٣) سورة آل عمران. (٣) هذا الحديث رواه ابن عمر -رضي الله عنهما- مرفوعاً. أخرجه عنه الترمذي في كتاب الصلاة، باب ما جاء في الوقت الأول من الفضل (١/٣٢١) ، ولفظه: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الوقت الأول من الصلاة من رضوان الله، والوقت الآخر عفو الله") . وأخرجه عنه الحاكم في المستدرك، في كتاب الصلاة. باب في مواقيت الصلاة (١/١٨٩) ولفظه: ( ... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير الأعمال الصلاة في أول وقتها") ، ثم قال بعد ذلك: (ويعقوب بن الوليد -أحد رواة الحديث- هذا شيخ من أهل المدينة، سكن بغداد، وليس من شرط هذا الكتاب، إلا أنه شاهد عن عبيد الله) ، وتعقبه الذهبي بقوله: (يعقوب كذاب) . وأخرجه عنه البيهقي في "السنن الكبرى"، في كتاب الصلاة، باب الترغيب في التعجيل بالصلاة في أوائل الأوقات (١/٤٣٥) ، ثم قال بعد ذلك: (قال الشيخ: هذا حديث يعرف بيعقوب بن الوليد المدني، ويعقوب. منكر الحديث، ضعفه =