٢ الشاعر ليس العبد، كما ذكر المؤلف، وإنهما هو سويد بن أبي كاهل، كما سيأتي بيان ذلك. ٣ في الأصل: "العمري"، والتصويب من المراجع الآتي ذكرها في تخريج البيت. ٤ هذا صدر بيت، وعجزه هو: فلا عطست شيبان إلا بأجدعا والبيت ذكره ابن جرير الطبري في تفسيره عند الكلام على قوله تعالى: {وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} "١٦/ ١٨٨"، ولم ينسبه لأحد. كما ذكر البيت ابن منظور في كتابه: اللسان، مادة "عبد" "٤/ ٢٦٧" ونسبه إلى سويد بن أبي كاهل. والبيت عنده: وهم صلبوا ... إلخ بزيادة "واو" في أوله. وقد استشهد به ابن هشام على مجيء "في" للاستعلاء "ص: ٢٢٤" من كتابه المغني، تحقيق الدكتور: مازن المبارك وصاحبه.