انظر ترجمته في: الأعلام "١/ ٢٤"، والأنساب المتفقة لابن القيسراني "ص: ٤١"، البداية والنهاية "١١/ ٧٩"، وتاريخ بغداد "٦/ ٢٧"، وتذكرة الحفاظ "٢/ ٥٨٤"، وشذرات الذهب "٢/ ١٩٠"، وفوات الوفيات "١/ ٥"، ومرآن الجنان "٢/ ٢٠٩"، والنجوم الزاهرة "٣/ ١١٨". ١ كيف تصح نسبة هذا النقل إلى الإمام أحمد، مع أن في سنده -كما ترى- أبا الحسن التميمي، وهو وضَّاع، ومحمد بن أحمد بن مخزوم، وهو كذاب، ومن لا يتورع عن الكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا يتورع عن الكذب على غيره. وقد نُقِل هذا القول منسوبًا إلى الإمام أحمد بالسند المذكور في "المسودة" "ص: ٥٥٦"، كما نقله أبو الخطاب في كتابه "التمهيد" الورقة "٨/ أ" عن إبراهيم الحربي عن أحمد بلفظ: "العقل غريزة وحكمة وفطنة".