للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٨١١ - وَلْتُجْرَ قُرْعَةٌ عَلَى الْمَيِّتِ مِنْ ... قَبْلِ دُخُولٍ يَدَ وَارِثٍ وَإِنْ

٢٨١٢ - تَخْرُجْ عَلَيْهِ فَكِلَا الْحَيَّيْنِ رَقْ ... وَإِنْ عَلَى حَيٍّ فَثُلْثَاهُ عُتِقْ

٢٨١٣ - لَوْ قَالَ إِنْ أَعْتَقْتُ سَعْدًا فَبَكُرْ ... حُرٌّ فَلَا قُرْعَةَ وَالْأَوَّلُ حُرْ

٢٨١٤ - وَمَا سِوَى الْعِتْقِ فَفِيهِ قُسِّطَا ... وَلْيَتَسَلَّطْ بَعْدَ أَنْ تَسَلَّطَا

٢٨١٥ - وَارِثُ مَنْ أَوْصَى عَلَى مِثْلَيْهِ ... وَمَنْعُهُ مِنْ زَائِدٍ عَلَيْهِ

٢٨١٦ - فِي الْمَرَضِ الْمَخُوفِ كَالْقُولَنْجِ ... وَذَاتِ جَنْبٍ وَرُعَافٍ ثَجِّ

٢٨١٧ - وَأَوَّلٍ مِنْ فَالِجٍ وَآخِرِ ... سِلٍّ وَكَالْإِسْهَالِ ذِي التَّوَاتُرِ

٢٨١٨ - وَكَالْمَخُوفِ أَسْرُ سَفَّاكِينَ دَمْ ... مَنْ أَسَرُوهُ وَقِتَالٌ الْتَحَمْ

٢٨١٩ - كَذَاكَ تَقْدِيمُ امْرِئٍ لِلرَّحْمِ ... وَلِلْقِصَاصِ وَاضْطِرَابٍ الْيَمِّ

٢٨٢٠ - أَوْ عَسُرَتْ مَشِيمَةٌ أَوْ طَلَقَتْ ... أَوْ بَانَ طَاعُونٌ كَحُمَّى أَطْبَقَتْ

٢٨٢١ - وَالْوَرْدُ وَالْغَبُّ وَشِبْهُ النَّزْعِ ... وَالدَّقُّ دُونَ جَرَبٍ وَرِبْعِ

٢٨٢٢ - وَوَجَعِ الضِّرْسِ وَحُمَّى يَوْمَيْنْ ... وَلْيَعْتَمِدْ فِي مُشْكِلٍ طَبِيبَيْنْ

٢٨٢٣ - أَهْلَيْ شَهَادَةٍ فَإِنْ صَحَّ تَبِنْ ... صِحَّتُهُ وَيَظْهَرُ الْبُطْلَانُ إِنْ

٢٨٢٤ - لَمْ يَكُ ذَا خَوْفٍ فَمَاتَ لَا إِذَا ... مَاتَ فُجَاءَةً بِأَوْصَيْتُ كَذَا

٢٨٢٥ - أَعْطُوا وَمِنْ مَالِي لَهُ جَعَلْتُ ... وَبِكِنَايَةٍ كَقَدْ عَيَّنْتُ

٢٨٢٦ - وَالْكَتْبِ وَالْقَبُولِ مِنْ مُعَيَّنِ ... وَكَوَنِهِ بَعْدَ إِذِ الْمُوصِي فَنِي

٢٨٢٧ - أَوِ الْقَبُولِ مِنْ وَارِثِ لَهْ ... إِنْ مَاتَ بَعْدُ كَالرَّقِيقِ قَبِلَهْ

٢٨٢٨ - وَإِنْ لَهُ أَوْصَى بِهِ فَلَوْ أَمَرْ ... سَيِّدُهُ بِعِتْقِهِ لَا يُعْتَبَرْ

<<  <   >  >>