للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٨٤٧ - رِقَاقِهِ وَتَلِفُوا فَتَبْطُلُ ... وَبَعْدَهُ لِقِيمَةٍ يَنْتَقِلُ

٢٨٤٨ - وَحَيْثُ يَبْقَى وَاحِدٌ تَعَيَّنَا ... أَمَّا الْأَرِقَّا فَثَلَاثَةٌ هُنَا

٢٨٤٩ - وَالْبَعْضُ لَمْ يَشْتَرِ لَا إِنْ يَقُلِ ... ثُلْثِي إِلَى الْعِتْقِ اصْرِفُوا فَامْتَثِلِ

٢٨٥٠ - لَوْ قَالَ جِيرَانِي فَإِنَّ الْجَارَا ... مِنْ كُلِّ جَنْبٍ أَرْبَعُونَ دَارَا

٢٨٥١ - وَلَمْ يَرِدْ مِنْ كُلِّ جَنْبٍ عَشْرَا ... وَحَافِظُو كُلِّ الْقُرَانِ الْقُرَّا

٢٨٥٢ - وَالْعُلَمَاءُ هُمْ أُولُو التَّفْسِيرِ ... وَالْفِقْهِ وَالْحَدِيثِ لَا التَّعْبِيرِ

٢٨٥٣ - وَلِسَبِيلِ اللهِ لِلْغَازِينَا ... وَلِلرِّقَابِ لِلْمُكَاتَبِينَا

٢٨٥٤ - وَقَوْلُهُ لِخَالِدٍ وَالْفُقَرَا ... يَجُوزُ إِعْطَا خَالِدٍ مَا نَزُرَا

٢٨٥٥ - لِخَالِدٍ وَالرِّيحِ أَوْ جِبْرِيلَ لَا ... إِنْ قَالَ لِلرِّيَاحِ نِصْفٌ بَطَلَا

٢٨٥٦ - وَفِي لِخَالِدٍ وَللهِ نَرَى ... عَلَى الْأَصَحِّ نِصْفَهُ لِلْفُقَرَا

٢٨٥٧ - أَقَارِبُ الْإِنْسَانِ يَشْمَلُ الذَّكَرْ ... وَوَارِثًا وَالضِّدَّ وَالَّذِي كَفَرْ

٢٨٥٨ - وَالْوُلْدُ مِنْ أَقْرَبِ جَدٍّ إِنْ يُعَدْ ... قَبِيلَةً لَا الْأَبَوَانِ وَالْوَلَدْ

٢٨٥٩ - وَلَا مِنَ الْأُمِّ إِذَا الْإِيصَا فَهِمْ ... مِنْ عَرَبِيٍّ بِخِلَافِ ذِي الرَّحِمْ

٢٨٦٠ - أَقَارِبِي وَإِرْثُهُ مَمْنُوعُ ... وَأَقْرَبُ الْأَقَارِبِ الْفُرُوعُ

٢٨٦١ - ثُمَّ الْأُصُولُ بَعْدَهُ الْأُخُوَّة ... ثُمَّ جُدُودَةٌ تَلِي فِي الْقُوَّةْ

٢٨٦٢ - ثُمَّ عُمُومَةٌ كَذَا الْخُؤُولَةْ ... وَهَذِهِ لِهَذِهِ عَدِيلَةْ

٢٨٦٣ - أَقْرَبَ قَدِّمْ وَأَخَا الْأَصْلَيْنِ ... وَبِالْمَنَافِعِ الَّتِي لِلْعَيْنِ

٢٨٦٤ - مُوصًى لَهُ يَمْلِكُ مَا الْعَبْدُ كَسَبْ ... لَا الْعُقْرَ مِنْ جَارِيَةٍ وَالْمُتَّهَبْ

<<  <   >  >>