قوله: (وَإِنِّي أُعِيذُهَا ... (٣٦)
فتح الياء من (إِنِّي أُعِيذُهَا) نافع وحده.
* * *
وقوله: (اجْعَلْ لِي آيَةً ... (٤١) .
فتح الياء نافع وأبو عمرو، وأرسلها الباقون.
وقوله: (إِنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ ... (٤٩)
حركها ابن كثيرٍ ونافع وأبو عمرو، وأرسلها الباقون.
وقوله: (مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ... (٥٢) .
حركها نافع وحده، وأسكنهاَ الباقون.
وقوله جلَّ وعزَّ: (فَيَكُونُ طَيْرًا ... (٤٩)
قرأ نافع والحضرمي: (فَيَكُونُ طَائِرًا) موحدا، وكذلك فى
المائدة.
وقرأ الباقون: (فَيَكُونُ طَيْرًا) على الجمع في السورتين.
وروى أبو عمرو عن أبي العباس أنه قال: الناس كلهم يقولون
للواحد: (طائرا) وأبو عبيدة معهم، ثم انفرد فأجاز أن يقال:
(طيرًا) للواحد، وجمعه على طيُور.
قال: وأبو عبيدة ثقة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute