(٢) زيادة من باريس. (٣) قال شيخنا: لكن المرفوع منه صحيح. (٤) قال السندي: "هَكَذَا فِي النُّسَخِ الَّتِي رَأَيْتُ، وَالظَّاهِرُ أَنَّ قَوْلَهُ: عَنْ أَبِيهِ، زِيدَ. وَالْحَدِيثُ مِنْ قَوْلِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ نَفْسِهِ فَإنَّهُ شَاهَدَهُ وَرَوَاهُ لَا أَنَّهُ أَخَذَهُ عَنْ أبِيهِ، وَهُوَ الْأَوْفَقُ باللَّفْظِ لَكِنَّ إِمْكَانَ الْأَخْذِ مَوْجُودٌ فَيُمْكِنُ أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ مَا كَانَ حَاضِرًا ثمَّ سَمِعَهُ مِنْ أبيهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ثُمَّ مَاتَ". قلت: رواه معَمر بن راشد عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك، ليس فيه: عن أبيه، وإسناده صحيح على شرط الشيخين كما قال شيخنا الألباني ﵀ في الصحيحة (٢/ ٦٩٤). (٥) تأكل. (٦) في التيمورية: "في شجر". (٧) ضعفه شيخنا في ضعيف ابن ماجه، وأفصح عن علته في المشكاة حيث أعله بأحمد بن الأزهر شيخ ابن ماجه. قلت: ولم ينفرد به فقد توبع عند الإمام أحمد في المسند وغيره، فالأثر صحيح.