(٢) في التركية: "التامة". (٣) قال شيخنا في ضعيف ابن ماجه: "ضعيف الإسناد"، قلت: ورجاله ثقات لكن علته الانقطاع بين أبي بكر وجده عمرًا، لكن الحديث له شواهد منها ما رواه البخاري عن الأسود قال: سألت عائشة عن الرقية من الحمة؟ فقالت: رخص النبي ﷺ الرقية من كل ذي حمة. ويشهد له ما رواه مسلم من حديث جابر: رخص النبي ﷺ لآل حزم في رقية الحية. (٤) اللسعة. (٥) زيادة من التيمورية. (٦) في التركية: "بتربة". (٧) في التيمورية: "يشفى". (٨) قال في هامش باريس: "في الأصل: حدثنا أبو بكر حدثنا أبو بكير، والصواب: حدثنا ابن أبي شيبة حدثنا يحيى بن أبي بكير عن زهير، كذا هو في الأطراف". (٩) كذا في التركية والتيمورية، ووقع في المحمودية: "عمرو"، وفيه خلاف في اسمه كما يستفاد من ترجمته، فمنهم من قال: عمر، ومنهم من قال: عمرو، والمشهور عمرو، لكن زهير بن محمد سماه عمر، كما أفاده الطبراني في الدعاء (١١٣٠ و ١١٣١). (١٠) في المطبوع: "وأحاذر". (١١) في التركية: "ففعلت".