(٢) في مراد وباريس: "ثلاث". (٣) في أصولي الخطية: "جدته" والصواب أمه كما في تحفة الأشراف، وتهذيب الكمال، وقال ابن حجر في الفتح (٦/ ٦٣): "قلت: أخرجه ابن مَاجَهْ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مَوْصُولًا فَقَالَ: عَن الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَمْعَةَ عَنْ زَيْنَبَ بنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّهَا حَدَّثَتْ بِهَذِهِ الثَّلَاثَةِ وَزَادَتْ فِيهِن: وَالسَّيْفِ. وَأَبُو عُبَيْدَةَ الْمَذْكُورُ هُوَ ابن بنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ أُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ أُمِّ سَلَمَة". (٤) في المطبوع: "الثلاثة". (٥) شاذ بذكر: "السيف"، والمحفوظ بدونه. (٦) زيادة من مراد وباريس. (٧) زيادة من التيمورية. (٨) في مراد: "أبو شهم" ووضع الناسخ في التيمورية فوق (سهم) (سلمة) وهو الصواب، قال المزي في تهذيب الكمال: "الصواب: أبو سلمة، وهو ابن عبد الرحمن بن عوف"، وقال أيضًا: "ومن الأوهام:- وهم ق: أبو شهم، وفي بعض النسخ: أبو سهم. عن: أبي هريرة (ق): من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يكره الله. وعنه: يحيى بن أبي كثير (ق) روى له ابن ماجه. قال أبو القاسم في "الأطراف": أبو شهم، وهو وهم وصوابه أبو سلم. هكذا في عدة نسخ من "الأطراف": أبو سلم. وهو وهم أيضًا، وإنما الصواب: أبو سلمة، وهو ابن عبد الرحمن بن عوف". (٩) زاد في التركية: "منها". (١٠) زاد في التركية: "الله"، ثم وضع عليها دائرة. (١١) جزء مني. (١٢) في التركية: "أرابها".