كتاب رحمة للعالمين

شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء - الفرع الثاني - ص: 277

مسلسل ... رواية الطبري ... رواية ابن سعد في (الطبقات) ... الملاحظات التي أثبتها الإمام الطبري فيما يتعلق بمن روى عنهم

٣١ ... حزا ... حزا ... وهو العوام.

٣٢ ... بلداس ... بلداس ... ويقال له أيضا المحتمل.

٣٣ ... تدلاف ... تدلاف ... ولقبه رائمة.

٣٤ ... طابخ ... طابخ ... يقال له طاهب ولقبه العيقان.

٣٥ ... جاحم ... جاحم ... ولقبه علة.

٣٦ ... ناحش ... ناحش ... ولقبه علة.

٣٧ ... ماخي ... ماخي ... وكانت العرب تطلق عليه الظريب خاطم النار.

٣٨ ... عيفي ... عيفي ... يقال عافى وهو عبقر أبو الجن وإليه تنسب جنة عبقر.

٣٩ ... عبقر ... عبقر ... يقال له إبراهيم جامع الشمل وإنما سمى جامع الشمل لأنه أمن في ملكه كل خائف وصارت الطرق آمنة.

٤٠ ... عبيد ... عبيد ... يقال له إسماعيل ذو المطابخ وسمى بذلك لأنه حين ملك أقام بكل بلدة دار ضيافة للمسافرين.

٤١ ... الدعا ... الدعا ... يقال له يزن الطعان وهو أول من قاتل بالرماح.

٤٢ ... حمدان ... حمدان ... يقال له إسماعيل ذو الأعوج وكان الأعوج فرسا له وإليه تنسب الأعوجية من الخيل.

٤٣ ... سنبر ... سنبر ... يقال له بشمين وهو المطعم في المحل وكان يعد في قصره الطعام لكل شخص.

٤٤ ... يثربي ... يثربي ... وهو يثرم والطمح لقبه.

٤٥ ... يحزن ... يحزن ... اسمه نحزن ولقبه القسور.

٤٦ ... يلحن ... يلحن ... اسمه يلحن ولقبه عنود.

٤٧ ... ارعوي ... ارعوي ... ارعوى اسمه والدعدع لقبه.

٤٨ ... عيضي ... عيضي ... لقبه عاقر.

٤٩ ... ويشان ... ويشان ... ولقبه الزاعية.