سِقَالة: أو صقالة بمعنى الخشبة يُمَرّ عليها من مكان لمكان. ووصفها ابن جبير في رحلته, آخر ص ٣٠٦ ولم يسمّها, استعملها أبو ذر في كنوز الذهب تاريخ حلب, جزء الخطط, ص ١٨٦.
الذيل على الروضتين ٢/ ٢٠١ باليسار: مطلع المئذنة سقالات خشب. نتيجة الاجتهاد ٢٥: سقالات, وتكررت بعد ذلك, وأكثر استعماله لها في ملاعب الثيران, وانظر ٢٩ - ٣٠. خطط المقريزي ١/ ١٩١ سقالات منحوتة, ويظهر أنه يريد الكتل الخشبية, وفي ٤٠٥: عمودان عمل لهما أساقيل لجرهما, أي خشب تحتهما.
ابن إياس ١/ ٢٠٤ استعماله أساقيل. الكتاب رقم ٧٢٤ شعر, ظهر ص ١٦٠ مواليا في نوتي فيه إسقالة. وذكر أيضاً في (نوتي). المنهل الصافي ٥/ ٤٠٦: مدَّله الإسقالة. المجموع رقم ٧٧٥ شعر ص ٢٧ إسقالة في زجل نظم سنة ٩٧١.
عيون التواريخ لابن شاكر ٢٠/ ١٠. فإنها كانت صقالات خشب. ابن بطوطة ٢/ ٦ الإصقالات.
الضوء اللامع ج ٣ بعد وسط ٧٩٣: سفوطة في إصقالة الروضتين ٢/ ١٦٣: اتخذ مصقالا كأنه سلم.
مروج الذهب ١/ ١٦٩: الإسقالة وهي القناطر.
الإعلام - رقم ١٣٣٩ تاريخ - ص ٣٨٧: ودخلت العمارة إلى الإسقالة, يريد الميناء.
وأما السَّقَالة - بالفتح - وفلان سَقِيل, فصوابه بالثاء, وقالوا: