لعله يريد عند عامة الناس لا خاصتهم, والآن لا يستعمل إلا في المعنى القبيح. فانظر إلى العامية كيف تقضي على كثير من الألفاظ. أحسن التقاسيم ٢١٩: وأما فاس فإن ولدانها علوق. رفع الإصر ٤٠٩: غلام معروف بالتخليط؛ يظهر أنه يريد أنه فاسد, وانظر ٣١١. عيون التواريخ لابن شاكر ٢٠/ ١٠١ في قصيدة المجد النشابي في رثاء بغداد بيت فيه: علق وقوّاد, وترجمته في ١٢٦.
والعُلِّيق يطلق على نوع من النبت متسلق يلتف على النبات فيضعفه أو يميته. ومن أمثال أهل الريف:«إن عَلِّقت أرضك, عَلَّق وفوتها» أي علق الدابة في المحراث ونحوه وادخل بها. مجموع السفيري ١١٠ بيت به شجر العليق. انظره في المجلد ٤٥ من المقتطف ص ٤٩٢. شفاء الأسقام والآلام - ٣٠٩ طب - ٢٠٨ العليق يسمى بالفارسية الدود. وقيل: هو العوسج. وانظر ما كتب في (زُرِّيق) فلعله حب العليق.
والعِلاقَة في الصعيد: هي القُفَّة في بحري.
والمَعْلَقة والمِعَلَّقة سيأتيان في الميم.
العَلَق: الدود الذي يكون في الماء إذا خزن في الزير ونحره.
علل: عَلّ الأرض في الريف سقاها مرة أخرى, فصيحة, يقولون: قوم عِلّ الأرض. والعَلُول عندهم: فسيل النخل الذي ينبت بجانبه.
علان: إتباع لفلان: وفلان وعلان, وقد يزيدون تِرْتَان.
عِلِّيوي: أي عُلْوِيّ.
علم: عَلِّم عليه في اللعب. والمعلّم ذكر في الميم.
عِلْو برسيم أو دِرِيِس: أي حزمة, لعله لأنه في الأصل كان يعطى علاوة - أي ضغثا - على الحمل ثم جعل لكل حزمة.