كتاب معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

حرف الكاف - كرم - ج: 5 - ص: 218

يأخذون المكس. وفي ١٩٠ وفي هذه أهرية مسلحة, أي في حدود مصر من النوبة, وانظر في ١٩١ المسلحة والمسلحي: للرجل الذي يقوم بها. وفي ٢/ ١٦١ استعمل المركز للكركون أو لنقطة البوليس. الأغاني ١٧/ ٦٥ بيت فيه المسالح, وفي ٢/ ٦٢ وهي مسلحة لأهل الكوفة, ويفهم من العبارة أنها رباط لا كركون. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ٤/ ١١٥ تفسير المسالح بالجماعات في الثغور. سلسلة التواريخ ٢١ مسالح وأسواق, وانظر الترجمة الفرنسوية في الملاحظات أي Notes ص ١٣. الألفاظ الكتابية - رقم ٢٤٩ لغة - ص ٢٤٨ بالحاشية: محاولة المنصور أن يقول الناس: مصلحة. وتراجع البصرة في معجم البلدان.

وقد صار يقال للكركون الآن القِسْم. راجعه في القاف. مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق ٢/ ٢٩ القرة قولات يرادفها. المخافر أو المسالح.

كَرْم: يطلقه أهل الصعيد على البستان, وكانوا يطلقون المغلق في الكلام على جنينة. وتكريم الدخان: أن يفرك في الكفين ثم ينخل من ثوب كالكتان ونحوه أو في منخل من السلك دقيق لينزل الغبار منه, يقال: دخان مكرّم. وكرّم دخانك.

كرمش ومكرمش: ديوان ابن سناء الملك, ظهر ص ١٠١ مكرمش الجلدة كالكرش, وذكر أيضا في كرّش. شفاء الغليل, أول ص ١٨٩ بيت فيه تكرمش, وانظر ص ٢٢٤ منه, أي في الورقة الملحقة شيئا يتعلق بكرمش, وأشرنا إليه أيضا في كرش.

حلبة الكميت, أول ص ٢٤٦ مقطوعان فيهما تفريك الثوب, وهو يرادف الكرمشة.