ودكر القمح: هو ما يسنبل أوّل الزّرع لقوّته. فإذا نظر في مزرحة مسنبلا عن غيره, قيل: هذا دَكرُ القمح.
دكريتُو: ويقال: أمر عالٍ (١) , وغُيِّر بالمرسوم. والأمر من الخديو مباشرة كان يقال له: أمر كريم. صبح الأعشى ج ٦ ص ١٨٧: الأوامر التي توصف بالكريم دون الأوامر السلطانية, فيقال فيها: شريف. وفي ١٨٨: الأمر العالي, والمرسوم العالي. خلع العذار ص ٥٣: ومن التأدب قبلة المرسوم.
المنهل الصافي ج ٥ ص ٥٣٩: المثال السلطاني, وهو كأنه أمر, واقرأ من أول الصفحة فإنه مثال يأمرهما فيه بالصلح. صبح الأعشى ج ٨ ص ٢١٢ و ٢١٣: المثال الكريم والمثال العالي. البرد الموشي في صناعة الإِنشا - النسخة الشمسية - ص ٦٥: المثال أرجح من الكتاب .. إلخ. وراجع كراس الدفاتر والأوراق. ابن حجر في الدرر الكامنة ج ١ ص ٥٢٥: التعبير عن جواب الكتاب بالمثال. وانظر ما كتب في (رد). المنهل الصافي ج ٣ ص ٢٧٥: المثال. وفي ٣٢٥: كتب السلطان مثالا بإمرة عشرة. خطط المقريزي ج ٢ ص ٢١٦: ورقة مختصرة تسمى المثال, ذكر في تذكر في حرف التاء. صبح الأعشى ج ٧ ص ٢٢٣: المثال. وتكرر بعد ذلك في المكاتبات المسماة بالمطلقات. وفي ٢٢٩: البرالغ, واحدها بَرْلَغ, وهي تركية معناها المرسوم, وتكتب في الشرق, وقلّ أن تكتب