يُشعَب بها الإِناء. في القاموس: القُوْنةُ: القطعة من الحديد أو الصُّفر يرقع بها الإِناء. ولعلّ الجلبة التي في أسفل العصا مأخوذة من الجُبَّة التي في السنان أو ترادفها.
جلتن: الجلاتين: هو الهُلام, ويكون بعد طبخه كالفالوذج. واستعمل له أحمد فارس (الرِّعْديد) في «كشف المخبا» (٣٤٥ تاريخ) ص ٢٧٣ س ٢.
وقد تقدم في: بلوظة أنها الرعديد. وانظر الهلام في كراس الأطعمة.
جلخ: جلّخ الموسى, تجليخ الموسى: أن تِّرقق شفرته على حجر مخصوص لذلك, ثم يُسنُّ - أي يُشحذ وينعَّم على المسن بالزيت, ثمّ يقيَّش على قطعة من الجلد تسمى القايش.
والجَلْخ عند الصواغ: آلة ذات أسطوانتين أفقيتين, الواحدة فوق الأخرى بحيث يمكن إمرار شيء بينهما, ويبعّد ويقرّب بينهما, على حسب سمك الشيء بمفتاح, وعلى هاتين الأسطوانتين نقوش بعضها يخرج الشيء مربعا أو مثلّثا أو مستديرا أو مبسوطا منقوشا, فإذا أرادوا ذلك أمرّوا شريط الذهب أو الفضة بينهما, وهو محمَّى, وتدار الآلة فيخرج الشريط كالمطلوب, والجزء المنقوش من الأسطوانة يسمى جوهرة. مجلة الآثار ج ٢ ص ٣٠: الجلخ وأصله, أي التجليخ في السّن الحاشية.
والجلخ عند صناع الحرير: دولاب كبير مركب من أخشاب يدور على عمود بواسطة تلف عليه خيوط الحرير, ويدار هذا الدولاب بطارة كبيرة يديرها عامل بيده, اسمها عندهم أم إسماعين, أي إسماعيل.
والجَلْخ - عند الحدادين والبرادين: آلة, ويجمعونه على: جلوخ.