للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الأغاني ١/ ١٦٣: وقد ائتزر بمئزر على صدره, وهي أزرة الشطار عندنا, وانظر ٦/ ٩١, وذكرناه في (شطر). وفي فقه اللغة - طبع اليسوعيين - أول ص ١٩٥ الاستثفار: أخذ الثوب من خلف بين الفخذين إلى قدام. هذا نحو من التشمير كما تفعل الصبيان محاكين ركوب الخيل.

شَمُرْت: فراخ شَمُرت: يريدون الفتىّ من الدجاج الذي استحق أن يذبح. وفي حياة الحيوان: الشمرك الفتي من الدجاج, ويراجع في اللغة. وسواء كان الشمرت أصله أعجمي أو هو محرف عن شمرك, فاستعمال شمرك هو الصواب, إن كان عربيا أو معربا قديما. انظر في نشوار المحاضرة ٢٠٠ جوامرك وتفسيره في الحاشية. الأغاني ١٢/ ١٦٧ جوامرجة مذبوحة مسموطة. حكاية أبي القاسم البغدادي ص ٦٤ س ٧ بيت فيه فرخ شاهمرد, وانظر تفسير الألفاظ في آخر الكتاب, وانظر الشمردل في اللغة.

شَمْرُوخ: الشماريخ: التي في السَّباطة, واحدها شُمْروخ عندهم. والشمروخ أيضاً لنوع من العصا كالنبوت إلا أنه لا يبلغ غلظه, ولما يقال له نقز عندهم أيضاً. انظر السّاخ في الدرر المنتخبات المنثورة وفي المعاجم الفارسية, ومعناه الغصن.

شَمْسِيَّة: للمظلة التي يتَّقي بها الشمس, وأطلقت أيضاً على التي يتقي بها المطر توسعا. نهاية الأرب للنويري ج ٣ أواخر ص ١٤٨ الشمسية التي ترفع على رأسه. مرآة الزمان ج ٨ آخر ص ٦٧ - ٦٨ المسترشد على رأسه الأعلام والشمسية, والمهدي بين يديه, وانظر العبارة في ابن الأثير. أخبار مصر لابن ميسّر ٤٤ وصف الشمسية التي عملها المعز وحملها للكعبة, وأنها فاقت شمسية بني العباس. وانظر في محاضرة الأوائل, أواخر ص ٤٢ الظلة التي عملها الرشيد للمؤذنين, فلعلها الشمسية المذكورة. الجامع

<<  <  ج: ص:  >  >>