للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يرادف المعرفة العُرْف. والعامة تطلق العُرف للذي للديك فقط, وقد مضى. والعرف شعر عنق الفرس. أعرافهن لأيدينا مناديل. ما يعول عليه ٣/ ٥٢٧ - ٥٢٨ منديل الرها, ومنديل عبدة. وفيه: نمّش بأعراف الجياد. وانظر كناشنا ٨٩ نقلا عن معاهد التنصيص ١٦٤.

في فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٩٣ العُذْرة: الشعر يقبض عليه الراكب عند ركوبه. والعُرف: شعر عنق الفرس. المعصم: الذي يمسك بعرف فرسه خوف السقوط وشاهد: أمالي القالي ١/ ١٧٥.

عادتهم في جز أعراف الخيل ... التنوير ٢/ ٦١. قصّ أذناب الخيل التي للبريد ١/ ٢٨٦ من الكامل للمبرد. وراجع أبيات العادات في الرسالة التي بالمقتبس, وفي بيت المعلقات ١/ ٢٤٩ من العكبري: عقر أذناب الخيل في الحرب.

معزة: وجمعها معيز, وقد يقولون عنزة. شفاء الغليل ٢٠٨ معزى معربة. الأوراق للصولي ٢٣٣ رثاء عنز سوداء للقاسم بن يوسف.

معص: مَعَّص: آي ضرّط, في الريف فقط وليست من ألفاظ المدن.

معط: عينيه مُعْط وأمْعَط: أي تدمع عيناه مع صغر فيهما. كتاب الانفعال في رسائل الصاغاني في أول ١٨١: انمعط شعره: أي تساقط من داء ونحوه. فلعله منه لأن العيون المعط لا أهداب بها.

مَعْلَقَة: صوابها مِلْعَقَة, فقدموا وأخروا فيها. محاضرات الراغب ١/ ٣٩٣ الأكل بالملعقة, ونوادر فيها. مطالع البدور ٢/ ٤٠ - ٤١ أبيات في الملاعق. غذاء الألباب للسفاريني ٢/ ٨٣: أول من اتخذ الملعقة إبراهيم عليه السلام.

<<  <  ج: ص:  >  >>