للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الضوء اللامع ج ٤ ص ٢٠٠: جَرَوان: قرية من طنتدا (١) , فلعل المقشات منها.

جَرُودَة: فلان داير جَرُودَة, وقد ضّمنه بعض العصريين في مطلع زجل, فقال:

الحبيب تَيِّهْ عَلَيَّ ... والعَذُولْ دايِرْ جَرُودَهْ

كل ما اطبَّلْ يَزمَّرْ ... بطَّلُوا ده واسْمعُوا دَهْ

مجلة الأرغول ج ٥ ص ٨٧: هذا الزَّجل, ويظهر أن المطلع لصاحب الأرغول, والباقي للشيخ حسن حسين حافظ الفيومي. وهو في ص ٨١ من المجموعة رقم ٦٧٧ شعر.

جَرْوِل: يقال لصغار الدّجاج - أي الكتاكيت - إذا بدأوا يدبَّون ويمشون ويدرجون.

وجَرْوِل التراب: هو شبه غربلته بالأصابع لينقي ما فيه من شبيه المدر, ويبقى الناعم.

جُرومْ: وكان يقال له: تَنُونْجي (ذُكر في التاء) وهو الوصيف, والغلام.

جَرَى: من ألفاظ الكتاب: أجرى بيعه, وجَرَى مشتراه وانظر شفاء الغليل ص ٧٦: جَرَى.

جَرْيَة: من كلمات النداء على العسكر, أي إلى الوراء. والعامّة تُردِفها بقولهم: ورا, أي يقولون: جَرْيهْ وَرَا.

جَزَرْ: الجزر معروف

والجزّار: القصّاب والجزارة صناعته, والعامة تقوله, ولكن لا تقول: جَزَرْ بل دَبَحْ.

انظر في الكنز المدفون ص ٩٥:

تركتُ الشعر من عدم الإِصابه ... وعَدْتُ إلى النذالة والقِصَابه


(١) طنتدا: هي طنطا: والآن قرية جروان تابعة للمنوفية.

<<  <  ج: ص:  >  >>