للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في زمان الحداد، أي مدحه. المنهل الصافي ٤: ٢٠٥: ابن مقاتل أحد الزجّالة، ولعله من غير مصر. وفي ٥: ٤٩٢: يحيى بن محمد بن الخباز ممن برع في الأزجال والموشحات والبلاليق ... الخ. وفي ٦٢٨: أبو بكر المنجم، ولم يذكر لهما شيئاً.

الدرر الكامنة ١: ١٩١: أحد من كان قيّم الشام في الزجل والبلاليق. وفي ٢: ٩٢٠: أحد من برع من البلاليق والأزجال. المجموع (رقم ٧٧٦ شعر) أول ص ١٧٤: دور من زجل تعادير في البيمارستان، فيه أنه أخذ فن الزجل عن الغباري، أي أنه تبع طريقه وسلكها، وأنه أستاذه ولو بالواسطة مدحاً لنفسه بالإجادة.

مجموع أزجال (رقم ١١٨٣ شعر) أول ص ١٤٩ ما يدل على أن يحيى ابن الأزهر كان بعد الغباري، وعبرّ عنه بأنه خلفه.

نفح الطيب ٢: ٨٧٨: ابن قزمان في الزجالين كالمتنبي في الشعراء. ابن عروس: في أبي شادوف ٥٥ قال عنه: محمد بن عروس، ورأينا في أوراق قديمة من أزجاله: أحمد بن عروس.

الزجالة في عصرنا: الشيخ محمد النّجار، ومحمد بك عثمان جلال، والشيخ حسن الآلاتي، والشيخ أحمد القوصي، والدكتور، ومصطفى نجيب بك والشيخ عثمان مدوخ، والحويّ، وعبد الله نديم ممن أجاد الزجل.

القوما (١)

وزن من أوزان المولدين اخترعه ابن نقطة للخليفة الناصر.


(١) انظر بابا مخصوصا فيه في الكتاب (رقم ٧٢٤ شعر) ص ١٧٢ - ١٧٣. السكر المجلوب (رقم ٨٠٧ شعر) ص ٣٩: قصيدة من القوما. ص ٥٠ من (رقم ٨١٧ شعر) ولكن الورقة تأكل طرفها فذهبت فيه كلمات.

<<  <  ج: ص:  >  >>