تفسير يعتذر بمعنى يصنع عذيرة, وبيت في ذلك ٢/ ١١٧.
السُّور: الضيافة, فارسية, شرفها النبي عليه الصلاة والسلام, أي ذكرها في حديث. أرجوزة معرذة البيت في ذم الدعوات وما يترتب عنها, وهي لأبي الحكم الباهلي الطبيب الأندلسي: عيون الأنباء ٢/ ١٤٩ (ذكرت في الأدب).
مرآة الزمان ج ٨ أواخر ص ٥٣: وعزّم عليه وضرب المندل. والنقل من كتاب الفنون لابن عقيل المتوفي سنة ٥١٣. الكامل لابن الأثير ٧/ ١٧٣ ظهور إنسان ببستان الخليفة, وإحضار المعزّمين.
عزن: اِعْزِنَ, وعِزِنّ: أي افرضْ ذلك, وهو من اعْزُ أنه.
عِزْوَة: أي جماعة, فلان في عزوة: أي جماعة يعتزّ بهم, وفلان عزوته كبيرة. الصواب عزته بوزن عِدَة, انظر مجلة المجمع العلمي بدمشق ج ٣ أواخر ٢٦.
عساكر: من الجموع التي لا واحد لها عندهم, فإذا أرادوا الواحد قالوا: هات واحدة من العساكر, وهي الرمانات التي توضع على أركان توابيت القبور التي للأولياء, والتي توضع على السرائر. الجبرتي ١/ ١٠٩ عساكر فضة.
واستعمل لها في كتاب الحيل ومخانيقا الماء ٨٤ الرمانة, فقال رمانة المنارة. وانظر ١٠٣ و ٢٢٢ ومن رسمها يتضح أنه يجوز إطلاقها على العساكر. أحسن التقاسيم ١٥٨: وعلى رأس القبة ترنجة فوقها رمانة وكلتاهما من ذهب. آثار الأول في ترتيب الدول أول ص ١٩٦ سلاسل بعصي في رؤوسها رمانات. صبح الأعشى ج ٣ آخر ص ٤٧٤ رما مين لما يكون بأعلى الرمح. خطط المقريزي ١/ ٤٤٦ الرماح برؤوسها رمامين منفوخة فضة, وفي ٤٧