والطاباق عن الطوب الأحمر.
وقالب الطوب ذكرناه في القاف. (استعمال) القوالب الكبيرة من اللبن في الأسوار ونحوها, وانظر البالستاني في السودان في صبح الأعشى ٥/ ٢٨٣.
القرطين ١٤٦ سجّيل وأصلها بالفارسية, وذهاب بعضهم أنها حجارة من طين يعني الآجر.
في تاريخ الصحافة ج ٢ أواخر ص ٥٨ أن اليازجي وضع الأَجّار لصانع الآجرّ, أي لما نسميه بالطَّوّاب. الأغاني ج ٣ ص ٢٠ - ٢١ الطَّيّان: الذي يضرب اللبن, وبها أن الطيانين كانوا يلبسون التَّبّان. مراتع الغزلان, آخر ٩٠ - ٩١ مقطوع في طوّاب. في ابن بطوطة ٣/ ٢٢٦ - ٢٢٧ - باريس - الخِشْت, وفي الترجمة أنه فارسي معناه الآجر.
وشهر طوبة من شهور البرد بمصر: يا طوبة ما بلّيتي عرقوبة.
طوح: طَوَّحه في الهواء من الكلمات الفصيحة الباقية على عربيتها.
طور: الطُّور: هو التور, محرف عن الثور. ومن الغريب أنهم يقولون في جمعه: تيران بالتاء: انظر الآداب ٣/ ٢٨١ تعزية في ثور مات, وفي ٢٨٤ الجواب عنها. ذخائر القصر لابن طولون, ظهر ص ٨٣: مرئية في ثور. الكنز المدفون, أواخر ص ١٩٢: كنية الثور أبو عجل.
ولسان الطور: نبات ذكر في اللام.
ويقولون: طار عليه دِرْسه ويطور عليه: أي ثار ضرسه بالألم.
واطَّوَّر: أي ثار, وهو منه على الأرجح أو من نقل من طَوْر إلى طور.