للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تَخْتَرَوان: فارسيّة تَخْت روان, فروان بمعنى اللين الهادئ, يريدون السير.

وتخت معناه السير. والتختروان يطلق في الريف في بحري على هودج العروس على البعير الذي تزفّ فيه إلى زوجها. والأكثر تسميته عندهم بالمحني. راجعه في حرف الميم. ويسمى في الصّعيد بالجِحْفة, وفي بعض الصعيد كالفيوم بالخطر. راجعها في حروفها. الجبرتي ج ١ ص ١٧٣, ١٨٥: تختروان. وج ٣ أوائل ص ٣١٤: تختروانات ومواهي ومسطّحات. ومضى في أوائل ص ٤٥٠: مواهي ومحفّات. حسن الصّفا والابتهاج بإمرة الحاج ص ٤٢٤: استعمال تختروان. الكواكب السائرة ج ٣ ص ٣١٥: تخت روان, وهو: ما تحمل فيه العروس. لطف السمر في القرن ١١ ص ٥٩ تخت روان. وانظر ص ٣٣١: ويعبر عنه أحيانا بالمحفة كما في ص ٣٢٨ س ٢.

سماه ابن جبير في رحلته ص ٢٠٨ بالهودج, ووصفه وصفا ينطبق على التختروان.

السنا الباهر (رقم ٢٠٣٣ تاريخ) ص ٤٦٦: أول من حج في محفة من علماء مصر أبو الحسن البكري. المقتبس مجلد ٧ ص ٨١١: ابن العديم كان يركب في محفة تشيله على بغلين ويجلس فيها. المعجب في أخبار المغرب لعبد الواحد المراكشي آخر ص ٢٠٥: يحمل في محفة على بغلين. التعريف بالمصطلح الشريف آخر ص ٢١١: المحفة, وكونها على البغال. قانون ديوان الرسائل لابن

<<  <  ج: ص:  >  >>