«علم الدين» ج ٤ ص ١٣٩٦: أنواع الألماس. في ص ٧٦ من «الفنون الصناعية» نوع من الخشب يسمى «ألماظة» أورده المؤلف, ولم يصفه.
والعامة قد تسمى به النساء, إلا أنهم يقصرونه في الأعلام فيقولون:(ألمظ).
ألماظِية: لنوع من الحلوى لأنها تشبه الألماس.
أمارة: بمعنى العلامة, صحيحة. والعامة تطلقها أيضا على جمع أمير, إلا أنهم يقولون: لَمارة, وغالب ذلك في الريف. «ابن إياس» ج ٣ ص ٦٦: في زجل (أمارة).
وتقول العامة: عامل أَماير, أو طلع في أماير, يريدون بِدعا. ومثلها عندهم: أماثل.
في تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي, وما تلحن فيه العامة للزبيدي, والعبارة للأخير:«ويقولون: سر إلى فلان بأمارة كذا» فيكسرون الهمزة والصواب: بأَمارة - بفتح الهمزة, وهي: العَلم والسِّمة» انتهى.