همع الهوامع ج ٢ أوّل ص ٢٣٠: طاء كتاء، نحو: تالّ في طالّ، وهي تُسمع من عجم المشرق كثيراً لفقد الطاء في لسانهم.
الطالع السعيد، أواخر ص ١٠: آهل أسوان يجعلون الطّاء تاء .. الخ. السيرافي على سيبويه ج ١ ص ٢٢٤ - ٢٢٦، ج ٦ ص ٥٩٧: يستيع في يسطيع، شاذ.
[تفخيم الطاء]
طاء أهل الصّعيد مفخمة بصفة مخصوصة بهم.
[حرف الظاء]
قلب الظاء ضاداً (١)
هي قياس مطّرد عندهم، يقولون: ظَهْر، في ظهر، وضُهْر، في ظهر: الخ.
(١) ص ٦٣ من سر الفصاحة: ما اختصت به لغة العرب من الحروف, وفي هذا الفصل ان الاعراب زمن المؤلف لا يفرقون بين الضاد والظاء. انظر في آخر مادة (بظر) من اللسان: ابدال الضاد ظاء وعكسه. انظر النوادر والذيل للقالي ص ١٤٢, وحكاية لسيدنا عمر فيها, الجاسوس علي القاموس ١٨٤, ١٨٩. حكاية في ذلك في الصعقة الغضبية ٦١ - ٦٢. انظر صبح الاعشى ٩٩. انظر كلاما في قلب الظاء طاء في لغة النبط, في اوائل مادة (برطل) من شرح القاموس, وفي مادة ضرى من القاموس, واظروري, وغلط الجوهري: أي في ايراده بالضاد. راجع اللسان والشرح, وعلى هذا لا يكون قلب الظاء ضادا مطردا أو يكون مراد صاحب القاموس اللغة المشهورة. معالم الكتابة ١٣٠: قصيدة للمؤلف في الكلمات الظائية. مادة (ضهر وظهر) من اللغة. ففيها اسم للسلحفاة. وفي ص ٢٢٣ - ٢٢٦ من صبح الاعشى ج ٣: ما يكتب بالظاء. مفيد النساء والرجال ص ١٩ (وهو بهامش ٤٩ عروض) ولم يذكر الا بضنين وبظنين, وتنظر التفاسير خصوصا ابو حيان, وفي ص ٥٠ ذكر كلمات من ذلك في باب ما ورد بحرفين بحيث اذا قرأه الالثغ لا يعاب, وأول الباب ص ٤٢. سرح العيون ١٣٤: الجارية السندية التي قالت: الجاحد, للجاحظ.