وفي ١٣٢ عمل الزفوري, وفي ١٣٥. ووضع أيديهم في الحديد مع الغشامة. وفي هذا الجزء ص ٨١ شيء يقال له العقب مصنوع من البارود الأبيض يجعل في المشعل فيضيء ضوءا شديدا. وفي ج ٢ آخر ١٩: الزفوري: السياف.
تاريخ الحكماء ٢١٤ النفّاط: لمن يحمل المشعل كما يفهم من ص ٢١٣. مرآة الزمان ٨/ ٤٤٥ نفّاط يمشي بين يديه بمشعل, وذكرناه في ضوء أيضا.
مَشْق: أي المثال الذي يكتب مثله الصبيان. المنهل الصافي ٥/ ٢٠٨ بيتان فيهما مثال الخط.
صبح الأعشى ٣/ ١١٤ استعماله المشق مرتين بمعنى مدّ الكتابة. في الاقتضاب ٩٤ مشق مشقا: إذا أمدّ الحروف, ويقال: المشق: سرعة الكتابة, وفيه ص ٩٥: خط التناشير والتحاسين: هي الخطوط التي يكتبها الكتاب والصبيان ويعرضونها ليرى أيهم أحسن. وقد ذكرناه أيضا في (قرلم). شفاء الغليل ٢١٠ مشق. خط فيه خفة. فض الختام عن التورية والاستخدام للصفدي آخر ص ٤٥ بيتان فيهما مشق, أي تحسين الخط. في شرح العراقي على ألفيّته - رقم ١٣٩ مصطلح الحديث - ص ٢٠٧ المشق سرعة الكتابة. وقول سيدنا عمر: شر الكتابة المشق. كتاب في الأدب رقم ٥٤٢ ص ١٠١: شر الكتابة المشق ويظهر لأنه يوصّل ويركب للتحسين فيخفى.
انظر أبياتا لأبي تمام فيها المشق أوردها العكبري ١/ ٤٨١. اليتيمة ١/ ٧٤ - ٧٥ مقطوعان في المشق, وفي ٣٤٣ بيت فيه مشقة. الدرر المنتخبات المنثورة ٤٢٢/ مشق.