للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٦١: مواليا لابن سودون, فيه (المقصف) لقهوة الحشيش. وفي آخر ص ١٦٨ لظهرها: مواليا فيه حشيش ومصطول. وفي ظهر هذه الصفحة مواليا للمعمار في الحشيش. وفي مجموع أزجال - رقم ٧٧٥ شعر - ص ١٤٥: زجل البسط. المجموع رقم ٧٧٦ شعر ص ٩٥: خشيت رياض.

حشيشة اللبن: وتسمى حشيشة الفرس, وشربة اللبن, طولها نحو ذراع, زاهية الخضرة, أوراقها صغيرة تشبه القلوب في رسمها, نَوْرها أصفر صغير جدا يعقد حبا صغيرا تؤكل خضراء فتسهل البطن, وتتخذ دواءً للإِمساك. وإذا كسرت ساقها سال منها ماء أبيض كاللبن.

حَصى لبنان: نبت طيب الرائحة: قد يضعونه في السمك المطبوخ بالخل فيكون غاية. صوابه: عَسَل اللُّبْنَي. انظر مادة (عسل) في القاموس, الآداب الشرعية لابن مفلح ص ٢: لبان, وهو حصى اللبان, أي الكندر.

حُصَان: صوابه بالكسر. والعامة لا تقول: فرس إلا للأنثى. العكبري ج ٢ ص ١١٧: سبب إطلاق الحصان على الفرس. الكنز المدفون ص ١٩٣: كنى الفرس. الضوء اللامع, ج ١ أواخر ص ٧٣٢: ابن الحُصَان - بمهملتين الأولى مضمومة والثانية خفيفة - كأنه أخذ من العامة. النوادر السلطانية لابن شداد ص ١٣٥: وهو على حصان عظيم. الجبرتي ج ١ ص ١٠٦: يفهم من العُبارة أن الحمار كان مركوب الأوضة باشية, والحصان مركوب الصّناجق, وفيه: ما جمعه الحمار أكله الحصان. وانظر تمثل سبط ابن الجوزي بهذا المثل في مرآة الزمان ج ٨ ص ٥٠٥. قطف الأزهار - رقم ٦٥٣ أدب - ص ٤٨٧: [بمعناه قولهم: ] ما كسبناه من سورة يوسف أنفقناه في سورة النور.

حَصَاوي: للحمير البيض الجيدة: وهي من الأَحْسا أو الحَسا. ولم يزل

<<  <  ج: ص:  >  >>