للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في معجم سامي بك التركي: جاما شير أو جماشير.

الدرر المنتخبات المنثورة ١٢٤ جامكان لجمكان الحمام.

الجامدار: حافظ الثياب, وكان يقال له مدة محمد علي: الشماشرجي.

مطالع البدور ١/ ٢٠٩: جمدان فيه قماش. ولعلها جمدار أو نحوه وحُرِّف, وهو على ما يظهر وعاء للثياب. صبح الأعشى ٥/ ٤٥٩ الجمدار.

خطط المقريزي ١/ ٤١٣ خزانة الكسوة الباطنة مدة الفاطميين, وهي للباس الخليفة الخاص, وعليها امرأة تدعى زين الخزان.

شِمال: يقابل اليمين, وليس مقصودا بالذكر, وفي الريف يقولون: إدّاه له شِمَالْ كُرّات ونحوه: أي أعطاه حزمة أو ضغثا, ولم يقولوا في ذلك: يمين كرات, لأن الرجل يحش بيمينه, ويضع على شماله, والشمال أكبر من الخَلْبَة عندهم وأصغر من الباط. وانظره في اللغة فهو فصيح.

شُمَالَة: كلمة غير مستعملة الآن إلا في غناء الأرياف, يقولون وهم يرقصون: يا شمال, يا راعي الغنم. وهي لعبة عندهم, أصله تركي شوبان, ومعناه الراعي. الدرر المنتخبات المنثورة ١٤١ جوبان أي الراعي. الطراز المذهب ١٠١ جوبان. ابن بطوطة ٢/ ٢٩ الكلواني هو راعي الخيل بالهند, وبين قوسين (جلوبان).

شِماه: هي الأرض بعد القمح والشعير وتكون أقل جودة من الباقي, وتسمى أيضاً بَرايب, ولعل اللفظتين قبطيتان. في مناهج الألباب المصرية لرفاعة بك - رقم ٣٧٣ تاريخ - أواخر ص ١٩٧ قال: يزرع البرسيم للتشميه, أي لجعل الأرض شماها. فلعله غلط لأن الأرض بعد البرسيم تكون باقا.

<<  <  ج: ص:  >  >>