المتكلم, وهو نوع من الببغاء. نفح الطيب ج ١ ص ١٧: الزرزور الذي قال بيتين للناصر عبد الرحمن ... ألخ.
بَبُوج: تركية (بابوج): الخُفّ والبابوج. وقد اندرس الآن. تحفة الدهر في أعيان المدينة من أهل العصر الداغستاني, في آخر ظهر ص ١٠٥: بيت فيه بابوج. الجبرتي ج ١ ص ٢٧٦: شعر فيه بابوج. وفي ج ٤ ص ١٥٧ منه: البوابيج والأخفاف. الدرر المنتخبات المنثورة ص ٦٥: بابوج. «المنهل الصافي» ج ١ ص ٣٠٣: وكان يلبس البابوج الذي تلبسه الصوفية. «درر الفرائد المنظمة» ج ٢ ص ٧٢: الخف والران وهما يرادفان البابوج.
يَبُور: أو بابور. الخاصة تقول: الوابور. وعامة الأرياف تقول: البَجور. والصبيان يلعبون الببور, ويرادف هذه لعبة اسمها «سَفْد اللِّقاح» , في «اللسان» مادة (سفد) ص ٢٠٣.
«كشف المخبى»(رقم ٣٤٥ تاريخ) ص ٣٢٧: اختراع البخار إشارة إلى الوابور. «المقتطف» ج ٥٩ ص ٤١١: كلام عن مخترع الآلة البخارية. الهلال ج ٣١ ص ٢٩٢: شيء عن تسيير الآلات بالبخار. وفي ج ٣٣ ص ٤٤١: مكتشف البخار. «الضياء» ج ١ ص ١٢٥: تسيير السفن بالبخار, وأول من زاوله. «الهلال» ج ٢٧ ص ١٣: مخترع السفن البخارية.