للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وهل يَرِد الحوض الروىَّ مُبادرا ... مع الناس أم يأبى الزحامَ فيستأنِي

وفي شفاء العليل ص ٦٥: تأنَّى.

استَوْخِن: عند كتاب الدواوين بمعنى ارتك بياضا صغيرا, من خانة, أي اترك خانة, أي بياضا قليلا.

آستيك: راجع (كستيك).

الأَستيكة: التي يزال بها الحبر من الورق. انظر تركيبا يزيل الحبر في أوائل ص ٢٥٠ ج ١ من «الابتهاج» (رقم ٢٧٢ أخلاق أوائل).

في «درة الغواص» (رقم ٢٨٨ طب) ص ١٢٠: حجر القبور لمحو الحبر من الورق بدون اضرار به.

«المنهاج الصالح» (رقم ٦٧٤ أدب) ص ٥٦: قال: القلم الصمغي: الأستيكة.

إِسّ: عمله بإسه: أي بإشارته وترتيبه الخفي. لعله من «أس» لأنهم يقولون: فلان أس كل خطية.

أُسْطَى: مما أرجعته العامة إلى أصله الفارسي بعد أن عربته العرب بأستاذ. التبر المسبوك ص ٢٦٥: أسطا علي. درر الفرائد المنظمة ج ١ ص ١٠٤, ١٢٥: الطباخون وكبيرهم ينعت بالمعلم. يقال له الآن الأسطى. وأما معلمهم صناعة الطبخ فيقال له: العم, وكذلك كل صناعة. أنظر ذلك في العين. الضوء اللامع ج ٣

<<  <  ج: ص:  >  >>