أَفْيون: يتعاطونه, وقولهم: فلان أفيونهْ فلان, أو الشيء الفلاني. أفيونته .. وانظر رسائل عنه في الفقه.
«الطراز المذهب» ص ٢٨: «الأفيون معرب ابيون». «خلاصة الأثر» ج ٢ ص ٢٥٦: في الأفيون.
وفي ج ٣ ص ٢٥٨: أبيات ابن النحاس في تعاطيه الأفيون.
«الكواكب السائرة» ج ٣ ص ٨٥: مواليا للسيدة زينب رضي الدين, فيه اللبن أي لبن الخشخاش, والمراد: الأفيون.
أقراص مكلّلة: كتاب الأطعمة ص ١٦٨, ١٧٠. وفي ١٦٩: أقراص مكررة. وفي ١٧١: أقراص ساذجة.
أقسما: هو نقيع الزبيب (كراس الأشربة).
أَقِط: الطعام المأقوط: المعمول بالأفط: ألف باء ج ١ ص ٣٣٨.
في القاموس: الأقط: شيء يتخذ من المخيض الغنمي. الصِّنْقَعر: الأفط. أمالي ابن الشجري ج ٢ أواخر ص ٣٩٨: الأقط: اللبن الرائب يطبخ حتى ينعقد ثم يجعل أقراصا ثم يجفف في الشمس. انظر أيضا (السليق).
أَكادة: يقولون: الأكادة أنه يزعل من ما فيش, هي من: الكيد, أي مما يكيد فيه, أي يغيظ أنه كذا.