الله: يقولون ذلك للتعجب والبغتة من شيء. فإذا أرادوا التعجب فقط مدّوا. وفي سهم الألحاظ في وهم الألفاظ ص ٧: أنه بلا ألف خطأ.
أَلّاوِي: بتفخيم اللام نسبة إلى (الله) تعالى: تقال للرجل المتوكل الذي لا يعني بنفسه ولا بشيء. وقد ذكرت في فصل النسب من القواعد باختصار.
اِلّذي: لا تستعمل عندهم إلا في قولهم: (حكم بالذي) وفي ما سوى ذلك يقولون: (اللي) وقولهم أيضا: ايش بالذي, وفلان منعه بالذي .. الخ. وكذلك: إن كان هو ايش بالذي - لا بد أن أفعل كذا - أي: مهما في يكن من عظمه أو عسره .. الخ. في «الكنز المدفون». أواخر ص ١٤٥: في الأمثال العامية «لو قلت له بالذي لا يسمع».
أَلِّس: ألس عليه. راجع (قلس).والإلْسَة: راجعها أيضا فيه.
اللِّي: بمعنى الذي. راجعها في فصل الموصول من المقدّمة.
ألْماظ: هو الألماس. وبعض العامة يقول: ألماز.
في المقتطف مجلد ٤٣ ص ٦٠٣: أن أصله في اليونانية: ادماس, وانظر مادة (ماس) من «اللسان» ففيها إيضاح الصفة. «شفاء الغليل» ص ١٥: ألماس.