كتاب معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

حرف الميم - مندل - ج: 5 - ص: 401

أكشاك, أي كشك البناء لعلها سميت بذلك لأنها مكان النظر, وذلك لأن الخلفاء الفاطميين كانوا يجلسون بها للنظر إلى المارّة أو إلى النيل والبساتين. في استنبول يطلقون الكشك على البناء ككشك يلديز. وفي ١٣٤ عبّر بالجواسق المنظرة التي كانت للفاطميين ... ومن النوع المسمى عند الافرنج Belvedere.

انظر منظرة في كتاب بغدد ٢٠, وانظر الخصائص لابن جنى ١/ ٥٦٣. ديوان ابن سناء الملك ظهر ص ١٠٦ مقطوعان في منظرة. الأغاني ٧/ ٣٢ وهي في منظرة لها مشرفة على الطريق, وكذلك في ٩/ ٧٢.

استعملوا الطيارة لمنظرة فوق سطح القلعة, وذكرناها في كشك. خطط المقريزي ٢/ ٢١٣ الرفروف الذي عمله الأشرف خليل بالقلعة, وصوّر عليه أمراء الدولة وخواصّها. راجع الثَّوِيّ فلعله يرادف المندرة. مستنظر في المقريزي في الكلام على أرض بعد جبل يشكر ج ١.

مندل: المندل وفتحه. مواكب ربيع ١١٢ - ١١٣ السحر وأنواعه وما يحرم منه, وفي آخر البحث المندل. الهلال ٣٤/ ٣٩٢ شي من السحر - المندل. المقتطف ٤٩/ ٣٩٨ شيء عن المندل, وكذلك ٥١/ ٥١١. المقتطف ٨٩/ ٤٨ حقيقة المندل, وليست بشيء, ولكن ربما يعرف منها صفة عمله. نزهة الجليس ٢/ ٤٣ - ٤٤ استعماله لفظ المندل, وقوله إنه اسم كتاب في الروحانيات. يبعد أن يكون المندل من ندل, أي تناول الشيء, كأن المراد الشيء الذي يتناول به المطلوب كما قالوا مطلب. مجلة الجنان ٣/ ٣٣٤ معرفة العرب بالصرع والتنويم, وفيه في ص ٣٣٦ وصف المندل. انظر وصفه في الدعوة الأركشية ٥٥