كتاب معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

حرف الراء - رقم - ج: 3 - ص: 337

رقم: من لغة الدواوين بمعنى التاريخ: إفادة رقيم كذا.

والرَّقَمَة: ستار يكون من نسيج أبيض غالبا يوضع على الشباك الذي تغني منه العالمة في الأعراس, ويكون رقيقا ليحجبها عن نظر الرجال ولا يمنع الصوت, وقد درس الآن.

رِكَاب: الذي في السرج, فصيح. وانظر الكراريس. البيان والتبيين ج ٢ ص ٥٤: اتخاذ الركب من الحديد مدة الأزارقة؛ تخريج الدلالات السمعية ص ٣٦٣: أول من ضرب الركب الحديد في الإسلام المهلب.

ومنه قالوا لمروّض الخيل: رِكِبْدَار, وصوابه ركابدار, أي صاحب الركاب: انظره في التواريخ. ويقال لمروض الحمير والبغال: رَكِّيب. وفي اليتيمة ج ٢ ص ٢٢٤: أبيات لابن حجاج فيها الركاب دار. الضوء اللامع ج ٧ ص ٣٩٤: الركّاب: قال: في اصطلاحهم لقب لمن يروض الخيل. وفي ص ٥٩٥ ضبطه بتشديد الكاف. الكواكب السائرة ج ٣ آخر ص ٢٢٠: الركّاب .... العنوان للبقاعي - رقم ١٤٧٤ تاريخ - ص ٨٥: ابن جوشن الركّاب.

الرُّكُوَبة عندهم: للدابة. زهر الآداب ص ١٥٦ ج ٢: وصف أبي العيناء لدابة, وهو مضحك.

رِكَامَة: طراز مخرّق تتطرز به أطراف الثياب للنساء. هي من الفرنسية أو الإيطالية. وأصلها عربية من رقم الثواب. الحواضر لأبي شامة ص ٣٠١: مقطوع فيه: والرقم أحسن ... مزهّرا, وفيه أنه شغل الإِبرة, وذكرناه أيضا في (زرافة).

أبو الرُّكَب: مرض يصيب الماشية, ولعله الحمى القلاعية. جاء في إحدى الصحف:

«الحمى القلاعية في القطر أسبابها وأعراضها وطرق توقيها»

أرسلت إلينا وزارة الزراعة المنشور التالي, وهو: