في سيرة سيدنا عمر بن الخطاب ص ٧٠: من زجاج وحنتم. الحنتم في العيني على البخاري ج ١ ص ٣٥٥. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٣ ص ٩٨: تنادمنا بالجوسق المتهدم.
الزباد يسمى أيضا: الزُّهْم (١). علم الدين ج ٣ ص ٨٠٥: قط الزباد.
ولبن الزّبادي, ويقال له: لبن حامض. انظر في (مست) في المصباح: الماست: كلمة فارسية الخ, واسمه بالتركي: ياغرت.
اللبن الزبادي يسمى بدمياط: المزجى, وذكر في الميم. مادة (روب) من اللسان, أواخر ص ٤٢٤: الروبة: خميرة اللبن الخ.
المقتطف ج ٥٩ ص ٢٨٣: لبن الزبادي يسمى بسورية: لبن البواطي. وفي ص ٦٠٤ استعمل اللبن الرائب.
زِبْرا: حيوان - كالحمار - مخطط. وهي من الكلمات العلمية.
(١) أضاف المؤلف بعد هذا: راجع القاموس. وفي القاموس المحيط. «الزهم: الطْيب المعروف بالزَّباد, وهو الذي يخرج من سنور الزباد, من تحت ذنبه فيما بين الدُّبر والمَيال» - نصار.