ولعلها بربرية, ثم عربت إلى كسكو. والمغاربة ما زالوا يقولون فيه: سكو, إلا أنهم في البلاد المشرقية يجارون أهلها في قولهم: كَسْكُو.
مطالع البدور ٢/ ٥٨ - ٥٩ أبيات للمعمار فيها الكسكسي. ديوان المعمار ٥٢ الكسكو. نفح الطيب ٢/ ٨٣٠ الكسكو. كتاب الأطعمة ٥٦ الكسكو, وسماه بالسميد المغربي عند الكلام عليه. كنز الفوائد في الموائد ٧٤ الكسكسو.
وفي نيل الابتهاج لاُحمد بابا ٢٥١ أطعمة الكسكون, وهي نادرة للمقري. الابتهاج - رقم ٢٧٢ أخلاق - ١/ ٢٦٢ الكسكسون في بيت. بلوغ الأرب في مآثر الشيخ الذهب ٢/ ١٠٠ عبّر بلفظ الكسكسون عن الكسكسي. ذخائر القصر, ظهر ص ١٤٠: وضيّف الطلبة كسكسونا.
المعزى في مناقب أبي يعزى في التاريخ ٨: فكان الشيخ يطحن ويعجن ويكسكس: أي اشتقوا منه فعلا, والمراد يفتل الكسكسي بيديه.
وفي كتاب صغير في الرماية لأحد المغاربة المتأخرين, أول ص ٢٠: يتخذون حوضا كهيئة الكسكاس. وقد سألنا عنه بعض المغاربة في القاهرة فقال: إنه بالكسر المِصْفاة التي يفوّر عليها الكسكسي.
الكسكسي يسمى بالشام شعيرية.
كَسْلانَة: هي القطعة التي تلي باب الفرن من البلاطة, لأنها لا تكون في حرارة باقي البلاطة, يجذب إليها الرغيف إذا خيف عليه التلف من الحرارة الشديدة.