للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

منه, والأقرب أنها من زجاجة. التحقيق في شراء الرقيق ٢٠٦ إلى ٢٠٧ فيمن يسقى بقاقزة في آخر مقطوع.

جلد قزاز, وجزمة قزاز, ويسمى عندهم بالجلد اليرلك: أي لمّاع, ولماع يرادفه, وبعضهم يقوله, وبعضهم يقول لَمِّيع.

قزّز العيش: أي التصق وجهه بأسفله ولم ينتفخ, وسببه قلة الوقود وضعف النار في الفرن.

قَزّون: للقصير جدا. هو القزم, وقلبوا الميم نونا. ومن أمثالهم: «رَبَّى قَزّون المال .. إلخ» انظره في كراس الأمثال.

قَزِّير: أو أَزِّير كعادتهم. نخبة الدهر: القصدير, ويسمى الآنك, والقلعيّ, والفضة الجذماء, والمقعد, والرصاص الأبيض, لعله يقال فيه أيضا قَزْدير. المقتطف ٥٨/ ١١١ كلام في القصدير واسمه ووصفه. مجلة الجنان ١٥/ ٣٦٩ القصدير والكلام فيه. في كتاب عمل الساعات ٣٨: الآنك: الذي يبيض به النحاس. راجع كراس المعادن والأحجار أيضا في الآنك والرصاص القلعيّ.

قُزْعَة: انظر القزم. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٣ أواخر ٢٨٦ جمع قزم على أقزام وقِزام. لعل القزعة أخذ من القزع, وهو الشتم, لأن القزم يضحك منه ويشتم ويستهان به.

والعامة تقول للقصير: زي حجوج ومجوج: راجعه في الحاء.

الشريشي على المقامات ٢/ ٣٦١ النفاش والنفاشي. الضياء ٥/ ٢٠٤ الأشجار النفاشية - ذكرناها في كراس الزراعة - وفي ٢٣٩ الفرق بين القزم والنفاشي. القاموس: القَمَليّ والقملية. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٣٠ رجل حِنْتار وحَنْدَل: إذا كان مفرط القصر يكاد الجلوس يواريه, فإن كان القيام لا يزيد في قدّه فهو حِنْزَقْرَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>