وفي الشرقية يسمونه: زيته .. انظر الطراز المذهب, أول ص ١٥٨ النسخة العتيقة من سفر السعادة, أواخر ظهر ص ٤١: في الكلام علي حباطي الذُّرَق هو: الحندقوق.
السيرافي علي سيبويه ج ٦ ص ٤١: الذي تسميه العامة الحندقوق تسمية العرب الذرق. وانظر في ٤٤ العَرَقْصان: هو الحندقوق. ص ٢٦٤ من رقم ٢٩٠ مجاميع: حندقوق هو أزرور الذي يغسل به البدن قال: وانظر أُشنان في الألف.
العامة تطلق الحندقوق على الدحريج الذي في القمح.
حَنْدَوِيل: هو خبز الذرة, خاص بالصعيد. ويكون أغلظ من الذي يعمل بالوجه البحري. وصفة عمله أنه يقطع من عجينه. ويوضع بالمغرفة بعد بلّها بالماء, ثم يلقى به في الفُرن, وعجينه يتخمر. وتكون خبزته على قدر استدارة المغرفة.
حَنَشْ: للصلّ الكبير, فصيحة. وفي عبث الوليد, ظهر ص ٤٣: العامة تقول لولد الحيّة: حَنَش, والعرب تقوله للحيّة. العامّة - الآن - تطلق الحنش على الثعبان الكبير.
حَنْشَصْ: فلان محنشص, والحَنْشَصة: لعله يرادف متحذلق.
حِنِط: أي فيه حموضة, يستعمل في الطعام مدحاً وذماً. لعله محرَف عن حِمِض. يريدون الحامض.
حَنَفيَّةْ: هي الصّنبور. الجبرتي ج ٩ ص ٣٦١: بيتان في حنفيّة الوضوء.
المطرزي على المقامات ص ٣٠٩: الصنبور: قصبة الإِداوة من صفر أو حديد يشرب فيها.
بلوغ الأرب في مآثر الشيخ الذهب ج ٢ ص ٧٩: أنابيب فيها بزماوات للوضوء.
أحسن التقاسيم ص ٣٩٤: جعلوا على أفواه العيون: المزّملات والأنطونيات. لعلّها: الحنفيات, وذلك في الدينور.