للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

انظر في الأغاني ج ١ ص ١٠١: عادتهم في خضب النجيب عند الخروج لتلقي الحجاج. وقد مضى مثله في ترجمة عمر بن أبي ربيعة. والعامة بمصر تخضب الجمال للذبح.

سبحة المرجان, أواخر ص ٢٤٧: مقطوع للمؤلف في الحناء.

المجموع الأزرق ص ٢٣٨, آخر هامش: بيتان في الخضاب بالحناء. الحواضر لأبي شامة ص ٣٥٦: مقطوعات في مقمعة الأصابع, أي بالحناء. تحفة العاشقين - رقم ٩٤٤ - ص ٤١٦: مقطوع في مقمعة الأنامل. وفي آخر الصفحة: مقطوع في مختضبة. تحفة الدهر في أعيان المدينة من أهل العصر للداغستاني, اواخر ٧٨: مقاطيع في معنى. وتلطم الورد بعناب

وحثَّة الغولة: نبات ينبت على الشواطئ, طوله أقل من ذراع, وأوراقه إلى الطول وهي قليلة العرض, له نَوْر أزرق, فإن بدأ في الانطفاء احمّر. وسمي حنة الغولة؛ لأنه عند جفافه تحمرّ جذوره, وتخضب الأيدي إذا مَسّتها.

وحنة الفار: هي الغُبَّير. انظر الغين.

حنّس: حَنِّسُه أي أطلعه على الشيء, وكايده به, وقال له: حِنِّيسَك أو حَنُّوسك حنوسك, والكلب يبوسك, لعله من (حنث) بمعنى جعله من غضبه يحلف ويحنث.

حِنِّيَّة: أي الحَنانِ صاغوه مصدرا صناعيا, ولكن على غير وجهه ويقولون: فلان حِنَينِّ: أي ذو شفقة.

حنى: حاني: للغنم والمعز الطالبة للعشر. ويقال للبقر والجاموس: صيارف, وللحمير, طالب وطالبة.

حَنيني: للرغيف الصغير. في ص ٢٧ من المجموعة - رقم ٦٦٦ شعر حنيني في زجل. ويظهر أنه غير الرغيف, بل هو نوع من

<<  <  ج: ص:  >  >>