للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بذلك. أمالي ابن الشجري ج ٢ أواخر ص ٢٠١ علة تسمية الشارب بذلك.

الجبرتي ١/ ١٠٥ ترجمة إبراهيم بك أبي شنب, ١٨٥. أبو مناخير فضة, وفي ٤/ ٢٠٧: سحبه من شنبه.

واذكر ما يطلق على شارب الهر والكلب والفرس, وأبا شنب فضة, وقوله. وأظن دجلة ليس تكفي شاربا. الشارب لا يكاد يثني, وعند بني كلاب شاربان, مادة (شرب) من المصباح.

شِنْبارِي: يقال للفَتىّ من الجاموس الذي بلغ سنتين, ولا يقال للأنثى: شنبارة بل فحلة. وستأتي.

شَنْبَر: لما يوضع على العين, ولم نسمعهم اشتقوا منه فعلا كما قالوا: رَفْرَف عينه بالرفروف, وهو في معناه, وسبق ذكره. والظاهر أن الكلمة تركية, وفي اسطنبول [يقولون]: شمبرل طاش. ذكر النابلسي في رحلته الطرابلسية ١٤٥ الشنبر لنوع من السفن, ولم يفسره.

شنتف: فلان اِشَّنْتِف ومِشَنْتِف [متبهرج].

شِنْتِيَان: سروال واسع الرجلين طويل عند نساء الريف, يرسل حتى الأقدام: ويبدو من الثوب, ويتفننون في ألوانه, وقد يصنع من الحرير. ويطلق على الشنتيان أيضاً الغَلْيُونْجِي, وذلك لأن لبس البحارة سروال واسع من أسفل لسهولة طيّه على الركبة, فنسب إليهم لأنهم في الغليون, واللباس الغليونجي هو سروال من البفتة يلبسه غالبا الطهاة يشبه الشروال, أي أنه سروال لا ساقين له بل له فتحتان للرجلين. الشنتيان ذكره بمعنى السراويل في شرح القاموس بعد المستدرك على مادة (شن) ص ٢٥٧ ج ٩ وقال: مولد.

<<  <  ج: ص:  >  >>