الرمث في كراس السفن, ومادة (رمث) في المصباح, والطوف في مادة (طوف) منه, وما كتبناه عنه في مجلة المجمع ج ٦ ص ١٤٩. النسخة العتيقة من سفر السعادة, آخر ٢٠٠: شاهد على الرمث, وهو خشبات تضم وتركب في البحر.
العِمامة: عيدان مشدودة تركب في البحر ويعبر عليها في النهر كالعامّة أو الصواب: العامة.
الجزء رقم ١٣٨٣ ص ٢١٠ س ٣: السفن والأكلاك. وفي ٢٠٣: الكلك. لغة العرب ج ١ ص ٤٧٢ بالحاشية: الكلك, أي الطوف .. إلخ, ووصفه وأصل لفظه. وفي ٤٧٣: العبرة, وهي كالكلك إلا أنها أصغر منه.
رَوِنْد: يقولون للماء البارد: زي الروند. الدرر المنتخبات المنثورة ص ١٨٦: الرواند والكلام فيه. انظر في أخر مادة (رند) من اللسان: الرِّيوَنْد الصيني: دواء بارد جيد للكبد, وليس بعربي محض. وانظر الحاشية.
روى (١): رواية: للقصة. الضياء ج ٤ ص ٣٧٠: استعماله المأساة للتراجيديا.
رُؤْيَة: موكب هلال رمضان. انظره في جزازة (رمضان) من جزارات التذكرة التيمورية. ومن عادة المصريين أنهم إذا رأوا الهلال أول مرة ... في وجه إنسان ميمون. انظر في سبحة المرجان - رقم ٩٥ أدب - ص ١٧٦: رأيت الهلال على وجه من. إلخ.
أبو رِيَاح: فصيح. وانظر المضاف والمنسوب للثعالبي ص ١٩٨ - ١٩٩. وما يعول عليه ج ١ ص ٨٨. سبحة المرجان, وسط ص ٢٥٧: بيتان للمؤلف فيهما أبو رياح. لغة العرب ج ٣ ص ٣١٤: أبو رياح والكلام فيه, ومرادفه العربي: العَوَذ.
رَيت: راجع (يا ريت).
(١) يبدو أن المؤلف - رحمه الله - سها أنه عقد مادة للرواية.