للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الإعراب في لفظه حتى مع نساء بيته. درر الفرائد المنظمة ١: ٣٢٨: القاضي نسيم الدين كان لا يتكلم إلا بالنحو. هذا بعكس زمن ابن بري فإن ابن خلكان نبّه على أنه كان يلحن في كلامه ويتابع العامة. وكلاهما غريب في زمنه، ولهذا نبهوا عليه.

الدرر الكامنة ١: ٨٤: وكان يعرب كلامه ويتعجرف حتى يتباغض (١). قلت: إن كان يتباغض للعجرفة فنعم، وأما الإعراب فقد أصاب فيه.

معيد النعم للسبكي ١٢٧ - ١٤٤: لا يرى التزام الإعراب مع العامة (٢).

مصباح الدياجي (في الجغرافية) ص ١٥٥: القاضي ابن عين الدولة كان يخاطب العوام بلغتهم، ويحاكى أهل الريف والصعيد والواح. والخاصة تتظرف الآن باللحن.

(الاحتجاج بالشعراء والعلماء (٣))

حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد ١: ٤٨٢: ابن هرمة آخر


(١) أنس الوحيد في المحاضرات ١٤٠ - ١٤١: قصة تقعر فيها الكسائي, وهذا غير المرغوب فيه .. الوافي في نظم القوافي ١٤١: بعض من كان يتقعر في كلامه.
(٢) مجموع الظرف لابي مدين ١٨٣: نادرة في حث بعضهم على ترك الاعراب. محاضرات الراغب ١: ٢٠: قول بعضهم باللحن لان العربية محدودة, وبعده نادرة مضحكة في أمير يضرب من يعرب. الصعقة الغضبية ٣٠: احتجاج بعضهم لعدم لزوم العربية بأن بعض الائمة في الفقه كان لا يحسنها, والرد عليه.
(٣) ابن الطيب في شرحة على الكفاية ٦٩ - ٧٢: من يحتج بكلامهم في اللغة. صبح الاعشى ٩٨ - ٩٩: الفصحاء من العرب, وذكر من خالط الاعاجم من العرب لكونهم في الاطراف. وانظر من ص ١٠٣ - ١٠٧ وهو في اللحن والاعراب وقد وافق الجاحظ. معاهد التنصيص ١٤٣: بعض شعراء من العرب لا يرونهم حجة لسكناهم القرى. همع الهوامع ١: ١٢٠: عدم احتجاج الاصمعي بشعر ذي الرمة لكثرة ملازمته الحاضرة. ارشاد الاريب ٦: ١١٠: بيتان صنعهما ابن دأب, وفيهما اسكان آخر كلمة واخلال بالاعراب, وانكار الاصمعي عليه. الدرر الكامنة ١: ٢٤٤: أحد من كان يلحن في شعره. طبقات الشعر للجمحي ٦ - ٨: لحن بعض الشعراء ومنهم الفرزدق. ابن الطيب على الاقتراح ٢٤١ - ٢٤: اختلافهم في الاستشهاد بكلام العلماء المولدين وتنزيل مقولهخم منزلة منقولهم. ان كان ابو تمام أورد في الحماسة لمعاصريه يكن قولهم في الاحتجاج بها فيه نظر.

<<  <  ج: ص:  >  >>