في الإحاطة ج ١ ص ٢٩٦: وكان آخر السحّارين - يريد الصيادلة على ما يظهر.
المزهر ج ١ آخر ص ٢٦٤: الصّيدلاني والصندلاني.
في شرح فصيح ثعلب (رقم ١٧٤ لغة) أوّل ص ١٢٦: هو الصيدلاني والصيدناني للذي يبيع العطر والعقاقير.
روض الأخيار المنتخب من ربيع الأبرار (النسخة الطويلة المخطوطة) ص ١٩ بالحاشية: الصنادلة هم الصيادلة, وكلام في أصل اللفظ للمؤلف.
في كشف الظنون ج ١ أواخر ص ٤٤٧: روضة العطر ... الخ في الصيدلية المعروفة اليوم بصنعة العطر ... الخ.
الواسطة في أخبار مالطة (٣٤٥ تاريخ) ص ٢٧: استعمل للصيادلة: الدوائية, والعقاقيرية.
مجموعة شعرية يرجّح أنها للعصفوريّ ص ٣٥٥: قصة الحمار الذي رؤي في النوم ينشد عند باب الصيدلاني.
أَجَنْدَه: انظر المنهاج الصالح (رقم ٦٧٤ أدب) ص ٥٨: وسماها: تذكرة الكاتب. ومن رأينا تسميتها بالتَّذكِرة. وقد شاع تسميتها بالمذكِّرة؛ أو المفكرة.
أَجَنَه: عند الحدادين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute