ويقال فيه المستراح, وانظر بيت ابن حجاج. المجموع رقم ٦٥١ أدب ص ١٦٨ مقطوع للسراج الوراق فيه بيت راحة, وذكرناه أيضا في (بيت).
ويقال بيت الأدب.
مطالع البدور ٢/ ٨٩ - ٩٢, وفي آخره الخريشت: لدورة المياه, واستعمل لها أبو ذر في كنوز الذهب - جزء الخطط - ص ١٠٧ بيت الماء, وقد استعملها كذلك في عدة مواضع, وفي ١٢١ المرتفق.
جرت العادة الآن أن يقال للكنف التي في الطرق مباول, وواحدتها مَبْولة, والكتاب يكسرون أولها. والصواب فتحه لأنها مكان للبول. وقد وردت شاذة, أي لم تُعَلّ. انظر ابن جنى على تصريف المازني ٢٥٤ و ٢٧٠. ثم إن هذه الكنف ليست خاصة بالبول, ولعل المناصع ترادفها. واستعمل لها أحمد فارس المناصع في كشف المخبى - ٣٤٥ تاريخ - ص ١٣٩ و ٢٧٣.
في اللغة: الكرياس: الكنيف في أعلى السطح بقناة من الأرض. مادة (كرسي) من المصباح: الكرياس: الكنيف في أعلى السطح, وزنه فعيال.
الريحانة, آخر ص ٢٦٠ إلى ٢٦١ بيتان في هجو رشيد وفيهما سنداسي, قال: وهو الكنيف عند العامة.
شفاء الغليل ٢٤٦: المذهب: للكنيف, وبعض مرادفات له, وفي ٢٢٣ مروّة الدار: الخلاء النظيف.
مادة (حش) من المصباح: الحش للكنيف, أصله في البستان. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد ١/ ٥٢٥ بيت