ابن إياس ١/ ١٩٦ المكاحل والمدافع, وفي ٢١٨ المكاحل للنفط, صبح الأعشى ٣٦٦ - ٣٦٧ وجود المدافع, وسمي البمبة بالبندق, والمدافع بمكاحل البارود. ابن إياس ج ١ آخر ص ٢٧٨ وأول ص ٢٧٩ مكحلة, وفي ٣٢٦ المكاحل والمدافع, وفي ٢/ ٤ و ١١ المكاحل والمدافع, وفي ٧٢: رمى عليه بالمدافع, وفي ١٣١, ١٣٦ وفي ٨٥ مكحلة ركّبوها, وفي ١٨٩ مكاحل معمرة بالمدافع, وفي ٣١٠ مكحلة, و ٣٢٤: أحضر قناطير من النحاس لسبك مكحلتين, وأحضر المعلم دميلكو السباك. وانظر ٣٢٥ و ٣٢٦, وفي ٣٢٥ ركّبوا المكاحل حول القلعة منها المكحلة المسماة بالمجنونة, وانظر المجنونة ٣٢٦ واستعمل المدفع للبمبة. وربما كان ذلك سر تعبيره بالمكاحل والمدافع, وبعده بندق الرصاص والمدافع, وفي ٣٢٩ دميلكو صنع مكحلة ورمى بها أول حجر, وفي ٣٣١ قتل دميلكو, وفي ٢/ ٣٣٥ أيضا المدافع, وفي ٣٨٥ المجنونة, وفي ٣٨٣ المكاحل المعمرة بالمدافع, وفي ٣٨٠ بيتان للمؤلف فيهما المدافع بمعنى البمب. وفي آخر ٣٨٦ المكاحل ورماة البندق, وفي ٣/ ٩ مدافع ومكاحل وصوّان, وفي ٤٦ المكاحل التي كانت على عجل مع العثمانيين, وفي ٦٩ يرمون للنفط من المكاحل, و ٧٧ مكاحل ومدافع, وفي ٨٠ - ٨١ عجل تجرها أبقار فيها رماة بندق الرصاص, وجمال عليها المكاحل, وانظر ٨٧, وفي ٨٩ أنها تسمى عند العثمانيين عربة وفيها مكحلة يرمى منها بالبندق والرصاص, وانظر ٩٢ و ٩٣ ثلاث مرات, وفيها الحائط لوقاية المكاحل, وفي ٩٢ ألف رام بالبندق الرصاص, المكاحل والتسايتر ٩٦ و ٩٧, وص ١٢٤: ليسحبوا المكاحل النحاس من القلعة, ومرة أخرى بعده, وفي آخر ١٤٤ مكاحل نحاس ومدافع