«لغة العرب» ج ٣ ص ١٠٠: استعمال النزل للفندق خطأ .. الخ.
«فقه اللغة» - طبع اليسوعيين - ص ٣٠٢: الخان: مكان مبيت المسافر. «الأغاني» ج ٤ ص ٨٥ أوّل خان نزلته. وانظر ص ١١٦ س ٢.
«الابتهاج»(رقم ٢٧٢ أخلاق) ج ١ ص ٥٧: سكنى الفنادق في شعر للقاضي عياض.
«أحسن التقاسيم» ص ٣١: في اختلاف لهجات البلاد: «فندق خان تيم: دار التجار». «خطط المقريزي» ج ١ ص ٣٦٢: فندق الخليلي لخان الخليلي. وفي ص ٣٧٥: فندق يعرف بخان الزكاة. وفي ج ٢ ص ٣٦: الخان الذي أنشأه قراقوش لنزول أبناء السبيل وللمسافرين بغير أجرة, وسماه: خان السبيل.
وفي آخر ٩١: الخانات والفنادق, أي أنها واحد.
وفي ص ٩٢: فندق مسرور تنزله التجار الشاميون بتجاراتهم. وعبر عنه في أول الصفحة: بخان السرور, وفيها أيضا: كون التجار كانوا يودعون الصناديق بالفنادق أي أنها كالوكائل اليوم.